
التطلع إلى المستقبل دون النظر في الماضي وتعثراته، فوضع خطط مستقبلية والعمل على تنفيذها بشكل ناجح هي أهم خطوة لاكتساب الثقة بالنفس.
قرأت كثيرا عن هذا الموضوع، وقررت أن أبدأ بمعالجة سلوكية ودوائية.
الشخصية المترددة والمزاجية والظنانية محاور رئيسية
الخوف من مواجهة الآخرين (الرهاب) خجلي الشديد يمنعني من التفكير بالزواج، فما توجيهكم لي؟
يفقد الأمل تجاه أي شيء يواجهه؛ لأنَّه يجد نفسه غير مناسب للقيام به بسبب شعوره بالنقص وعدم الكفاءة، فيرى كل من حوله ذوي مهارات عالية وقادرين على الإنجاز، وهذا يسبب له اليأس والإحباط نتيجة المقارنة، فينعكس سلباً على إنتاجيته.
الشخصية الحساسة والعاطفية ما سبب الشعور المستمر بالضيق؟ ...
الالتهابات: الالتهابات الشديدة مثل التهاب السحايا أو التهاب الدماغ يمكن أن يؤثر على الدماغ ويؤدي إلى الارتباك.
المشكلات النفسية التي يعاني منها الفرد خلال عدم ثقته أمام الناس:
يولد الإنسان مع ثقة ضخمة جدًا بقدراته وبنفسه، وهذا ما يسمح له بالنجاح في كل التحديات وتحقيق الأمور الأصعب مثل تعلم المشي والتحدث، وهو في حال شك للحظة واحدة بقدرته على ذلك لما نجح أبدًا.
لكن وخلال حياة الإنسان يتعرض لمجموعة من المواقف ويواجه العديد من الأشخاص المهمين بالنسبة له والأحداث المؤثرة كل تلك العوامل تفقده الثقة وتسمح للارتباك بالسيطرة، لذا في حال كنت تريد علاج الارتباك عليك التعامل مع الأسباب أولًا، وأهمها:
فكِّر في تلقِّي الارتباك عند التحدث درس مع مجموعة صغيرة لتعلم مهارة جديدة تحبها، كالرسم أو التمثيل. يمكنك أيضًا الانضمام إلى فريق رياضي أو مجموعة تمارس أي نشاط.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: أسأل الله لك التوفيق والسداد، لا أراك تعانين من رهاب اجتماعي حقيقي، ربما يكون لديك ما نسميه بقلق أو رهاب الأداء في لحظات معينة، فأنت تعودت على نمط خاص وهو حبك للخروج وللمرح وإلقاء النكات، هذا وضع يتطلب دافعية معينة وتطبع معين، والإنسان يمكن أن يتغير، الإنسان يمكن أن يتبدل، ليس من الضروري أبداً أن يكون الإنسان على نمط واحد وعلى نسق واحد، ربما يكون أصابك أو حدث لك نوع من التغير الداخلي الذي جعلك تراجعين نفسك حول إلقاء النكات، وكما تفضلت المرح الزائد عن اللزوم، وددت وأنت في هذا العمر أن تأخذي نور الإمارات نمطا جديدا، أن يعرف عنك الناس سمات أخرى، سمات الانضباط الاجتماعي، سمات لا أريد أبداً أن أسيء لك قطعاً بأي حال من الأحوال.
حافظ على التواصل بالعين. الأشخاص الذين يعانون من الارتباك من الناس غالبًا ما يتجنبون التواصل بالعين خشية من توجيه النظرات المربكة، لكن ذلك قد يعطي للشخص الآخر انطباعًا بأنك لا تحترمه ولست مهتمًا به.
مشاركات الزوار وثيقة الخصوصية اتفاقية الخدمة اتصل بنا من نحن